الاثنين، 16 مايو 2011









لِمحتهآإ تَرگض …

رِحت لهآإ لقِيتهآإ تَبگي !

سَآإلتھآإ وِش فِيك يَ بععدهم0  ؟

قَآإلت : مَ فِيه شَي مٌههمِ … 
قِلت : الّآ ، دمٌوعِك عِندي مٌهمّھ ! 

طاحت  بِحضنّي ، تَبكِي بقوّة

قِلت لَھآإ : يَ بِنت وؤش فِيك ترآإ جِد خَوّفتِيني عَلِيك !

قالت : لَو آإطلِبك طَلب ، بِتسوّيه ؟!

قلت : لَو تِبِين القِمَر آإجيبَه لِگ  

ۆ گآإنت فِي حححآإلة صَمتِ . . !

قلتِ بِمَزحح : عَاد مٌو تِفكّرين تِطلبينه 

جِلسَت تِضحگ ، ۆ نَزّلت رآإسهَآ رِجعَت تَبگي ، نآإديتهآ ! وِ رَفعت رآإسهَآإ وعيٌونهآإ مَليَآإنة دمٌوع 

قِلت : شِفييگ حبي ...

وِ سكَتت !

قَآإلت : تِقدَر تجِيبھ لِي ؟!

قِلت بِ مَزح : مِين القمَر ؟ لآإ مَ آإقدر آإجيبه لآإنّه جآإلس قِدّآمك ۆ ضَححگت …

نَزّلت رآإسهَآ رِجعت تَبكِي 

قِلت : طَيّب قٌولِي لِي يَ بعدِي عَشآإن آسَآعدِگ !

قَآإلت : ابيه … 

قِلت بِ آإستغرآب : مِيييين ؟

قآإلَت : فِلآنن تِقدَر تِجيبھ 
  !

قِلت : وِش دَخخّله ؟!

قَآإلِت : آإحبّه ، وِ آإهٌو يحِب غِيري … !

يَ شِينهآإ مِن صَدمممَھ  !

تَركتهآإ ۆ قِمت آإمشِي مَصدٌومة مِثل الطّفل لآإ ضَآع مِن آإهلَھ 







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق