الجمعة، 27 مايو 2011
ما
أقول (
مشتاق لك
)
أقول (
لك مشتاق
)
شف كيف حتى في كلآمي أبدّيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق