الاثنين، 18 يوليو 2011
شُعور پـ
آلرآحة
يملَئني
حِين أرددّ :
ﺂلحَمدُ لِلہ
. مھمإ صَعبتّ
علينا ظروف ٱلحَيٱھّ
يبقىّ ذكر [
ﺂللھ
] مُعيناً لنٱ
ربيّ ﺂجعّلني مِمّن نظرٺ ﺂليہ
فرّحمٺہ ۈ سمعٺ دُعآئھ فَأجبٺہ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق