آبقققىى هُنآكك ،
آتكّئ علىى زآويةة وجععيَ
آبكي ، آشتآق ، آتجممد ، آفكككر ، آتذككر ،
وآححيآن آغني بِ كُل تلكك آلآغآني آلتي تربطني بكك
وآححيآن آسمعهآ وبصمت مؤلم آسسرح بعيدًا
متألمةة وبحآجةة ل صوتكك يقويني ،
بحآجةة ل رؤيتكك ، ل آحتضآنكك حتتىى آلهلآكك
آنآ وآنت قصةة مَ بيننآ لن يستوعبهآ آححد
مهمآ بلغ بهم آلقرب منكك ، نبققىئ آنآ وآنت لآشبيه لنآ
هُم يومًا هشموكك حتتتىى آلنخآع ، ؤآنآ كنت لكك
*عظآمكك ل تستند علي ، حتتىى آلنخآع آحبكك وآفتقدك آي شعور صآمت يمتلككني آلآن ويهلككني ، وآنت بعيد غني ، غني لي فيَ آوآخر آلليآلي ، في بررد آلشتآءء ،
قد يحن يومًا شيئًا علي وعليكك ، ويخبرني ليلي عنكك ،
قد يُوصل إليّ صوتكك ، ققد يمكننيَ من رؤيتكك ،
آؤ حتىى تخيلكك ، آرهقنيَ آليأس ، آرهقني آلبكآءء
آرهقنيَ آلآنتظآر ، وآيّ آنتظآر ذآكك يفقدني رئتي آلآؤلىى ، ثم يتخلص من آلآخرىئ ، وآبققىئ آنآ هنآكك
مختنقةة ، لآ آكسجين بعددكك ولآ حتتى ثآني آوكسيدكربون ، ولآ آي شيء ، آختنآق يقف ب وسط صدددري ، يرفض بققآءء جسدي ، يرفض بقآءء بشر غيركك ، آريدكك آحتآجكك آموت ببطء بددددونكك
عتمةة ، سوآدد ، بررد وقشعريرةة جسد ، وروح تريد آن تخخرج بعيدًا بععععيدًا ، حيآتيَ هيَ كذلكك بعدكك ،
وآنت لوني آلمرح آلذي سُلب منيَ ، لآصبح بآهتةة
ميتةة موت يختلف تمآمًا عن مفآهيم آلبشر ،
حينممآ آنآم ، لآشيء سوى :
رجفةة تسري من وسط صددري وتنتهي بأطرآفيَ ،
تعرّق شديد يغرقنيَ كليًا ، شهققآت متتآليةة تنسيني من آنآ ،
غريبةة آنآ بدونكك ، آشعر وكأنه حُجبت روحيَ عن جسديَ
عآجزةة آنآ علىى آنآ آكون طبيعيةة ،
لن آكُون طبيعيةة فيَ آلوآققع ،
لن توآسيني آلكلمآت ، لن تؤثر بي آحضآنهم
لن يخفف عنيَ آلمي هذآ آحد ، متبلددددةة تمآمًا
وغير طبيعيةة : )
لآ آريد شششي سوى وجججودك ;(