دوم يسألني يقول وش اللي حبببك فيني 

وانا تعبت المح له واقول كل ما فيك جنني 

ربــي 

إني احتاجه لي وحدي

فـ [ ابعد ]

كل من يحاول أن يشاركني فيه. . 

يتجددُ نبضيْ

 كُلمآ رددتْ ليْ : أحبُكِ وْ لنْ أترُككِ   

فْ أشعُرُ بْ إشرآقةِ ألوآنِ آلدُنيآ أكثرْ وْ أكثرْ

 منْ أجليْ حبيبيْ

رددَّهآ دوماً فْ هيَّ آلكلمةُ آلوحيدةُ 

آلتيْ لآ أملُهآ فيْ قوآميسْ آللُغه

فيْ حيآتيْ شخصٌ تمآماً

 كْ آلأُكسُجينْ

إنْ إنشغلْ عنيْ أوْ إبتعدَ قليلاً أختنقْ

فيْ حيآتيْ إنسآنْ

 أذهلنيْ بْ طيبةِ قلبه

أشعُرْ بْ آلرآحةِ معه وْ كُلْ مآ تحدثتْ إليه

 أشعُرُ بْ أننيَّ أحبه بلآ سببْ

 فْ يْ ربْ لآ تحرمنيْ منْ وجوده فيْ حيآتيْ

على هونك شوي شوي اشوف اللهفة بعيونك واحسك ناوي تدوخني  

صبآح الخيرات . . 

 وربي  مو قادرة انام لاني ما سمعت صووت ندووشتي 

بجد بجد مرة اشتقتلك واشتقت لصصصوتك اللي بجد يريحني ويخليني مبسسوطة 

اللله لا يحرمني منها ولا من حسها في دنيتي 

اول ما رجعت من المستشفى كلمتها وربي كنت قلقانة عليها مرة

وكان نفسي اطول معاها بس كانت تعبانة وما ابغى اتعبها 

سسسسلامتك ندووشآ ليت التعب فيني ولا فيكي 

وربي لو كلمتها  طول الوقت ماراح اششبع منها 

شكلي انا ماراح انام اليوم راح ادق عليها واذا ما ردت راح استنى لين ما تقوم واكلمها

اااه منك شوفتي وش سويتي فيني    

وربي احبببببببببببها   ما اقدر يمر يوم من دون ما اكلمها احس اني ضايعة  بدونها  . . 

ڪِڪِڪِيف ، آحَحَحَيـآ [ بددۈنڪِڪِ ]
ڪِڪِيف ..؟!

اذا قلت أحببكـ 

يعني امنتك علي 

يعني كل الثقة حطيتها فيك 

وتكفى 

لا صار قلبي في ايدك [ لا تكسره ] 

يَـآ رَبْ  ♥ . .
إجْعَلْهُ شَهْرَ تَتَبَدّلُ فِيهْ الذّنُوبْ إلَـى حَسَنَـآتْ . .
و…َ هُمُومُنَـآ إلَـى أفْرآحْ . .
وَ أَحْلآمُنَـآ إِلَـى وَآقِع يَـآ الله ♥ 

ﻟـآ إله إﻟـآ آنٺ ﺳ̭͠بـح`ـآنڲ إﻧيَ ڲـنٺ من آلظآلم`ـين . .

أللّهُمَّ افْتَحْ لي فيهِ أبوابَ فَضْلِكَ ، وَ أنزِل عَلَيَّ فيهِ بَرَكاتِكَ ، وَ وَفِّقْني فيهِ لِمُوجِباتِ مَرضاتِكَ ، وَ أسْكِنِّي فيهِ بُحْبُوحاتِ جَنّاتَكَ ، يا مَجيبَ دَعوَةِ المُضْطَرِّينَ . . 

لآتعجزڪ ضخآمه الآمنيآت ﻓ ربمآ دعوه وآحده ترفعهآ الى آلله : تجلبُ لك آلمستحيل .. 

مسائكم ذكر الله . . 

كل عام وانتو بخير وبالف صحة وسلامة يآآآآآآرب 

" أللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ بالشُّكرِ وَ القَبولِ عَلى ماتَرضاهُ وَ يَرضاهُ الرَّسولُ مُحكَمَةً فُرُوعُهُ بِالأُصُولِ ، بِحَقِّ سَيِّدِنامُحَمَّدٍ وَآلهِ 

الطّاهِرينَ ، وَ الحَمدُ للهِ رَبِّ العالمينَ . . "